عناصر الوقاية المدنية تبحث عن طفل غرق بنهر أم الربيع

عناصر الوقاية المدنية تبحث عن طفل غرق بنهر أم الربيع

تواصل فرق الوقاية المدنية جهودها الحثيثة لانتشال جثة الطفل محمد الراجي، البالغ من العمر 12 عامًا، الذي غرق في نهر أم الربيع في ظروف مناخية قاسية.

وتواجه عناصر الإنقاذ صعوبات جمة تعيق عمليات البحث، أبرزها قوة التيار المائي وبرودة الطقس الشديدة، مما يزيد من تعقيد عمليات الغطس والتمشيط التي تقوم بها الفرق المتخصصة.

ورغم هذه التحديات، تواصل فرق الوقاية المدنية العمل دون كلل أو ملل على أمل العثور على جثة الطفل المفقود.

وفي إطار دعم هذه الجهود، تشارك عناصر الدرك الملكي بفعالية في عمليات التمشيط الواسعة التي تجري على طول مجرى النهر.

وتستخدم الدرك الملكي طائرات الدرون المتطورة لتغطية المناطق الوعرة والنائية التي يصعب الوصول إليها بالطرق التقليدية، وذلك بهدف زيادة فرص العثور على الطفل.

videossloader مشاهدة المزيد ←