رياضة | الخميس 23 فبراير 2017 - 17:24
اخبار عن إلغاء المباراة الودية بين المنتخب الوطني والهولندي
لم تحسم بعد جامعة كرة القدم في أمر هوية المنتخب المرشح لمواجهة “الأسود” أواخر شهر ماي المقبل بعدما بلغها احتمال إلغاء المباراة الودية ضد منتخب هولندا المقترح إجراؤها بمركب محمد الخامس بالدار البيضاء.
خاصة، وأن الاتحاد الهولندي للعبة، فاتح نظيره الكتالاني من أجل برمجة مباراة ودية تجمع المنتخبين في الفترة ذاتها، أي أواخر شهر ماي المقبل، مما قد يؤدي إلى إلغاء الاقتراح الذي وضع أمام جامعة كرة القدم الوطنية من أجل ملاقاة المنتخب البرتقالي.
وقد توصلت الجامعة بالعديد من المقترحات، بخصوص ملاقاة المنتخب الوطني لمجموعة من المنتخبات تنتمي أغلبها لقارة أمريكا اللاتينية ككولومبيا، البارغواي، وأخرى من القارة السمراء كنجيريا وجنوب إفريقيا، وأن الجامعة تنتظر قرار الفرنسي هيرفي رونار المتواجد حاليا خارج المملكة.
ومن المنتظر، أن يحسم الناخب الوطني في العروض التي توصلت بها الجامعة، بداية من شهر أبريل المقبل، أي مباشرة بعد الانتهاء من المبارتين الوديتين للمنتخب الوطني ضد كل من منتخب بوركينافاصو وكذا منتخب تونس، والمقرر إجراؤهما أواخر شهر مارس المقبل.
وارتباطا بالموضوع، سيشهد المعسكر الإعدادي المقبل لـ “الأسود”، مجموعة من المتغيرات على المستوى البشري، خصوصا في ظل تألق بعض الأسماء التي سبق وأن كانت حاضرة رفقة منتخب الوطني تحت قيادة رونار، كزهير فضال وعبد الحمدي الكوثري.
خاصة، وأن الاتحاد الهولندي للعبة، فاتح نظيره الكتالاني من أجل برمجة مباراة ودية تجمع المنتخبين في الفترة ذاتها، أي أواخر شهر ماي المقبل، مما قد يؤدي إلى إلغاء الاقتراح الذي وضع أمام جامعة كرة القدم الوطنية من أجل ملاقاة المنتخب البرتقالي.
وقد توصلت الجامعة بالعديد من المقترحات، بخصوص ملاقاة المنتخب الوطني لمجموعة من المنتخبات تنتمي أغلبها لقارة أمريكا اللاتينية ككولومبيا، البارغواي، وأخرى من القارة السمراء كنجيريا وجنوب إفريقيا، وأن الجامعة تنتظر قرار الفرنسي هيرفي رونار المتواجد حاليا خارج المملكة.
ومن المنتظر، أن يحسم الناخب الوطني في العروض التي توصلت بها الجامعة، بداية من شهر أبريل المقبل، أي مباشرة بعد الانتهاء من المبارتين الوديتين للمنتخب الوطني ضد كل من منتخب بوركينافاصو وكذا منتخب تونس، والمقرر إجراؤهما أواخر شهر مارس المقبل.
وارتباطا بالموضوع، سيشهد المعسكر الإعدادي المقبل لـ “الأسود”، مجموعة من المتغيرات على المستوى البشري، خصوصا في ظل تألق بعض الأسماء التي سبق وأن كانت حاضرة رفقة منتخب الوطني تحت قيادة رونار، كزهير فضال وعبد الحمدي الكوثري.
