اخبار جهة مراكش | الخميس 19 يناير 2017 - 15:17
المدير الاقليمي لوزارة الصحة بقلعة السراغنة:”المجهودات اللي كنديرو الله اللي عالم بها”
محمد لبيهي – مراكش الآن
أكد يونس لكريك المدير الاقليمي لوزارة الصحة، صباح اليوم الخميس، في كلمة القاها امام اعضاء اللجنة المكلفة بالتنمية الاجتماعية والثقافية والرياضية، ان الطاقم الطبي ومجموع العاملين في المستشفى الاقليمي السلامة يبذلون مجهودا كبيرا في ظل معانتهم من النقص الكبير في الموارد البشرية.
وقال المدير الاقليمي الذي كان يتحدث عن وضعية قطاع الصحة بمدينة قلعة السراغنة: “المجهودات اللي كنديرو الله اللي عالم بها” والتمس من الاعضاء الحاضرين في هذا اللقاء، ان يستمر المجلس البلدي في نهجه للمقاربة التشاركية باعتبارها امرا ضروريا للتغلب على الاكراهات التي يعاني منها قطاع الصحة خصوصا في مجال العنصر البشري”، مضيفا “رجائي ان يعيننا المجلس البلدي في تجاوز الخصاص الحاصل في العنصر البشري”.
واوضح لكريك ان المديرية الاقليمية عرفت نهاية السنة الأخيرة مغادرة 36 موظفا دون ان يتم تعويض اماكنهم الشاغرة باطر جديدة.
وأشار المدير الاقليمي الى النقص الحاد في اطباء قسم المستعجلات، مبرزا المجهودات التي يبذلها الطاقم الطبي ومساعدوه بهذا القسم ومايلاقيه من معاناة طيلة اليوم جراء الضغط الكبير للمرضى والمصابين في الحوادث التي يتعرض لها المواطنون بمختلف مناطق الاقليم والجماعات المجاورة.
وافاد المدير الاقليمي، ان مشكل تراكم وتأخير مواعيد اجراء العمليات الجراحية بالنسبة لطب الأنف والحنجرة سيتم التخفيف من حدته، حالما تنتهي اشغال اصلاح وتجهيز قاعته الجراحية.
واجمعت تدخلات أعضاء اللجنة المكلفة بالتنمية الاجتماعية والثقافية والرياضية،على تقديم المساعدات الممكنة ودعم عمل المديرية ببعض التجهيزات ومدها بما تسمح به الامكانيات المالية للمجلس البلدي، من اجل التغلب على الاكراهات المطروحة والمساهمة في تحسين الخدمات للمواطنين.
أكد يونس لكريك المدير الاقليمي لوزارة الصحة، صباح اليوم الخميس، في كلمة القاها امام اعضاء اللجنة المكلفة بالتنمية الاجتماعية والثقافية والرياضية، ان الطاقم الطبي ومجموع العاملين في المستشفى الاقليمي السلامة يبذلون مجهودا كبيرا في ظل معانتهم من النقص الكبير في الموارد البشرية.
وقال المدير الاقليمي الذي كان يتحدث عن وضعية قطاع الصحة بمدينة قلعة السراغنة: “المجهودات اللي كنديرو الله اللي عالم بها” والتمس من الاعضاء الحاضرين في هذا اللقاء، ان يستمر المجلس البلدي في نهجه للمقاربة التشاركية باعتبارها امرا ضروريا للتغلب على الاكراهات التي يعاني منها قطاع الصحة خصوصا في مجال العنصر البشري”، مضيفا “رجائي ان يعيننا المجلس البلدي في تجاوز الخصاص الحاصل في العنصر البشري”.
واوضح لكريك ان المديرية الاقليمية عرفت نهاية السنة الأخيرة مغادرة 36 موظفا دون ان يتم تعويض اماكنهم الشاغرة باطر جديدة.
وأشار المدير الاقليمي الى النقص الحاد في اطباء قسم المستعجلات، مبرزا المجهودات التي يبذلها الطاقم الطبي ومساعدوه بهذا القسم ومايلاقيه من معاناة طيلة اليوم جراء الضغط الكبير للمرضى والمصابين في الحوادث التي يتعرض لها المواطنون بمختلف مناطق الاقليم والجماعات المجاورة.
وافاد المدير الاقليمي، ان مشكل تراكم وتأخير مواعيد اجراء العمليات الجراحية بالنسبة لطب الأنف والحنجرة سيتم التخفيف من حدته، حالما تنتهي اشغال اصلاح وتجهيز قاعته الجراحية.
واجمعت تدخلات أعضاء اللجنة المكلفة بالتنمية الاجتماعية والثقافية والرياضية،على تقديم المساعدات الممكنة ودعم عمل المديرية ببعض التجهيزات ومدها بما تسمح به الامكانيات المالية للمجلس البلدي، من اجل التغلب على الاكراهات المطروحة والمساهمة في تحسين الخدمات للمواطنين.
