دولية | الثلاثاء 15 مارس 2016 - 10:39
حصاد و الحموشي بأبيدجان بعد اعتداءات الكوت دفوار
توجه وزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني ، أمس الاثنين إلى أبيدجان ، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، من أجل تفعيل المساعدة المقترحة بالتشاور مع السلطات الإيفوارية المعنية في التحقيقات التي تقوم بها، على إثر الهجمات المسلحة التي استهدفت منتجع غران بسام .
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن الملك محمد السادس اجرى اتصالا هاتفيا بالحسن واتارا ، رئيس جمهورية الكوت ديفوار، حيث اقترح إرسال فريق من الخبراء المغاربة من أجل دعم السلطات الإيفوارية في التحقيقات التي تقوم بها ، على إثر الهجمات الإرهابية التي استهدفت منتجع غران بسام .
وفي هذا الإطار – يضيف البلاغ – أعطى الملك تعليماته لوزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني من أجل التوجه فورا إلى الكوت ديفوار .
وهكذا، وتنفيذا للتعليمات الملكية، يؤكد البلاغ ، توجه المسؤولان المغربيان أمس الاثنين 14 مارس 2016 إلى أبيدجان من أجل تفعيل المساعدة المقترحة بالتشاور مع السلطات الإيفوارية المعنية.
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن الملك محمد السادس اجرى اتصالا هاتفيا بالحسن واتارا ، رئيس جمهورية الكوت ديفوار، حيث اقترح إرسال فريق من الخبراء المغاربة من أجل دعم السلطات الإيفوارية في التحقيقات التي تقوم بها ، على إثر الهجمات الإرهابية التي استهدفت منتجع غران بسام .
وفي هذا الإطار – يضيف البلاغ – أعطى الملك تعليماته لوزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني من أجل التوجه فورا إلى الكوت ديفوار .
وهكذا، وتنفيذا للتعليمات الملكية، يؤكد البلاغ ، توجه المسؤولان المغربيان أمس الاثنين 14 مارس 2016 إلى أبيدجان من أجل تفعيل المساعدة المقترحة بالتشاور مع السلطات الإيفوارية المعنية.