دولية | الأحد 7 فبراير 2016 - 08:37
النظام السوري يعلن وفاة والدة الرئيس بشّار الأسد
توفيت، أنيسة مخلوف، والدة رئيس النظام السوري بشار الأسد، اليوم السبت، عن عمر يناهز 86 عاماً.
ونقلت وكالة الأنباء السورية، التابعة لنظام الأسد، نعي “رئاسة الجمهورية العربية السورية” لمخلوف التي توفيت في دمشق.
ومخلوف من مواليد اللاذقية عام 1930، تزوجت من حافظ الأسد عام 1957، والذي تولى حكم سوريا في الفترة ما بين عامي 1971 – 2000.
وهي أم لخمسة أبناء أبرزهم رئيس النظام السوري بشار الأسد، إلى جانب بشرى و باسل(متوفي) ومجد( متوفي) وماهر.
وكان بشار الأسد، قد خلف والده عام 2000، إلى أن اندلعت ثورة تطالب برحيله بدأت عام 2011 ومازالت مستمرة، نتيجة تشبثه بالحكم، الأمر الذي أسفر عن مقتل مئات الآلاف من شعبه وتشريد الملايين، في حين لقي باسل مصرعه عام 1994 بحادث سيارة، وتوفي مجد 2009 بسبب المرض.
أما بشرى فتزوجت آصف شوكت، الذي أعلن عن مقتله في 18 يوليو 2012، في انفجار استهدف مقر الأمن القومي في دمشق، أثناء اجتماع وزراء ومسؤولين أمنيين كبار، حين كان نائبًا لوزير الدفاع.
ويعد ماهر الأسد، أحد أبرز مستشاري شقيقه بشار، وهو برتبة عميد في الحرس الجمهوري، ويُنسب لماهر دور كبير في قمع الاحتجاجات السورية المندلعة في مارس 2011، ويُقال إنه اليد الضاربة لأخيه بشار الأسد.
ونقلت وكالة الأنباء السورية، التابعة لنظام الأسد، نعي “رئاسة الجمهورية العربية السورية” لمخلوف التي توفيت في دمشق.
ومخلوف من مواليد اللاذقية عام 1930، تزوجت من حافظ الأسد عام 1957، والذي تولى حكم سوريا في الفترة ما بين عامي 1971 – 2000.
وهي أم لخمسة أبناء أبرزهم رئيس النظام السوري بشار الأسد، إلى جانب بشرى و باسل(متوفي) ومجد( متوفي) وماهر.
وكان بشار الأسد، قد خلف والده عام 2000، إلى أن اندلعت ثورة تطالب برحيله بدأت عام 2011 ومازالت مستمرة، نتيجة تشبثه بالحكم، الأمر الذي أسفر عن مقتل مئات الآلاف من شعبه وتشريد الملايين، في حين لقي باسل مصرعه عام 1994 بحادث سيارة، وتوفي مجد 2009 بسبب المرض.
أما بشرى فتزوجت آصف شوكت، الذي أعلن عن مقتله في 18 يوليو 2012، في انفجار استهدف مقر الأمن القومي في دمشق، أثناء اجتماع وزراء ومسؤولين أمنيين كبار، حين كان نائبًا لوزير الدفاع.
ويعد ماهر الأسد، أحد أبرز مستشاري شقيقه بشار، وهو برتبة عميد في الحرس الجمهوري، ويُنسب لماهر دور كبير في قمع الاحتجاجات السورية المندلعة في مارس 2011، ويُقال إنه اليد الضاربة لأخيه بشار الأسد.
